قالت إليزابيث إسبينوزا، عضو المجلس الاستشاري لمنطقة الأمم المتحدة (هابيتات)، إنه في دولة الإكوادور عام 1990 كان السكان الأصليون يعاملون بأسوأ طريقة، حيث كانوا محرومين من حقوقهم، ويجردون من إنسانيتهم، ويتعرضون للإيذاء الجسدي والنفسي.
وأضافت إليزابيث إسبينوزا خلال كلمتها في ختام المنتدي الحضري العالمي في نسخته الثانية عشرة،«لقد وصلنا بالآلاف بفضل العمل الدؤوب، وأثبتنا مرارًا أن لون البشرة أو العرق أو التفضيلات أو الجنسية لا تحدد قيمة الشخص، علينا أن نضمن سماع جميع الأصوات، فالشمولية هي المفتاح لتحقيق تنمية مستدامة، ويمكن لكل شخص أن يساهم فيها».
0 تعليق