قال الدكتور محمد رجب، استشاري التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، إن ترك الزوجة لمنزلها بسبب المشاكل يؤكد أنها شخصية ضعيفة غير قادرة على المواجهة، ويجب عليها أن تجد حلولاً لجميع المشاكلات التي تعاني منها من خلال الحديث مع زوجها.
وأضاف الدكتور محمد رجب في تصريحات تلفزيونية :"الست ما تسيبش بيتها مهما حصل مع زوجها من مشاكل وخلافات لأنه ده منزلها وبيتها ومن أجل الاستقرار الأسري، بالإضافة إلى أن غياب الزوجة عن بيتها يحدث تأثيراً كبيراً بخلاف الرجل.
وتابع استشاري التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، الرجل عليه ترك المنزل لزوجته حال نشوب خلاف عميق بينمها ولا يتركها تذهب إلى بيت أهلها، معقبا: " الراجل لو متربي هو اللي يمشي ويسيب لها البيت مش العكس".
وأكد الدكتور محمد رجب، في سياق أخر: إن الرجل عليه ترك المنزل لزوجته حال نشوب خلاف عميق بينمها ولا يتركها تذهب إلى بيت أهلها، معقبا: "الراجل لو متربي هو اللي يمشي ويسيب لها البيت مش العكس".
وأضاف :"الست ما تسيبش بيتها مهما حصل مع زوجها من مشاكل وخلافات لأنه ده منزلها وبيتها ومن أجل الاستقرار الأسري، بالإضافة إلى أن غياب الزوجة عن بيتها يحدث تأثيراً كبيراً بخلاف الرجل.
تابع استشاري التنمية البشرية والعلاقات الأسرية، ترك الزوجة لمنزلها بسبب المشاكل يؤكد أنها شخصية ضعيفة غير قادرة على المواجهة، ويجب عليها أن تجد حلولا لجميع المشاكلات التي تعاني منها من خلال الحديث مع زوجها.
استقرار الحياة الزوجية يبدء من لغة الحوار
في نفس السياق قالت الدكتور شيماء علام، استشاري تعديل السلوك والجودة، إنها تفضل ترك الزوجة لبيتها حال احتدام الاختلاف مع زوجها ولكن يجب أن يكون بالاتفاق مع زوجها بحيث تأخذ قسطاً من الراحة والهدوء وإعادة التفكير والحسابات في العديد من الأمور محل النقاش والخلاف.
وأضافت الدكتور شيماء علام، في تصريحات تلفزيونية: "أنصح الطرفين بالاتفاق على هدنة والابتعاد قليلا عن بعضهما لاستعادة قوتهما مرة أخرى وإيجاد حول وسط لحل المشكلات التي نشبت بينهما.
تابعت استشاري تعديل السلوك والجودة، لغة الحوار مهمة جداً بين الزوجين لأنها مصدر استقرار الحياة الأسرية وبيئة خصبة مشتركة يمكن البناء عليها والانطلاق نحو الأفضل دائما.
إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق