وثقت النجمة التركية هانده أرتشيل زيارتها إلى مصر وتحديداً في المتحف المصري الكبير ذلك المعلم التاريخي المميز، وذلك من خلال نشر مجموعة من الصور بصحبة الآثار المصرية داخل المتحف، والذي قامت على الفور بنشرها عبر مختلف حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي.
ومن الصور التي قامت بنشرها أرتشيل خلال زيارتها إلى مصر والتي تؤكد دعمها للملف السياحي المصري، ودعوة جمهورها ومتابعيها الذين أكدوا في تعليقاتهم على زيارتهم خلال الأيام المقبلة إلى مصر للإستمتاع بجوها وآثارها المميزة.
كانت معظم الصور التذكارية داخل المتحف المصري الكبير الموجود في محافظة الجيزة مع عدد من الآثار، إلى جانب صوراً أظهرت من خلالها أهرامات الجيزة الثلاثة والتي لاقت إعجاب مئات الألاف في أقل من ساعتين على نشرها خاصة على حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام.
هانده أرتشيل هي ممثلة تركية معروفة بأدوارها التلفزيونية البارزة، لعبت دور"سيلين يلماز ميرتوغلو" في المسلسل التلفزيوني "بنات الشمس" الذي تم بثه على قناة كانال دي بين عامي 2015 و2016، ولاحقاً أدت دور "حياة أوزون" في المسلسل التلفزيوني "الحب لا يفهم من الكلام" الذي عرض على قناة شو تي في بين عامي 2016 و2017 عن أدائها في هذا المسلسل، حصلت على جائزة الفراشة الذهبية لأفضل ممثلة كوميدية.
وأيضا معروفة بأدوارها التلفزيونية حيث قامت بدور هازال في المسلسل التركي الشهير "اللؤلؤة السوداء"، ودرست هانده في جامعة معمار سنان التركية للفنون الجميلة تخصص الفنون التركية التقليدية، وشاركت في عام 2012 في مسابقة جمال أقيمت في أذربيجان وحازت على المركز الثاني.
على صعيد أخر تصدر المسلسل التركي تل الرياح محرك البحث جوجل، وذلك بعد لفت أنظار الجمهور والمتابعين بعد عرض حلقاته على موقع قصة عشق إلى جانب قناة كنال 7 التركية.
قصة مسلسل تل الرياح وملخص الموسم الأول
تدور أحداث المسلسل في إطار درامي مشوق مليء بالغموض والصراعات، حيث يسلط الضوء على صراع عائلي ممتد بين عائلتين تعيشان في منطقة نائية تحيط بها الرياح العاتية باستمرار. تحمل الرياح أسرار الماضي، وتكشف تدريجيًا خبايا دفينة مرتبطة بالحب والخيانة والثأر.
ملخص الموسم الأول:
تبدأ القصة عندما تعود "ليلى"، بطلة العمل، إلى قرية تل الرياح بعد غياب دام سنوات طويلة إثر وفاة والدها، الذي كان شيخًا للعائلة. تجد ليلى نفسها في مواجهة إرث ثقيل من المشكلات العائلية وصراعات النفوذ بين عائلتها وعائلة "الهضبة"، المنافس التقليدي لعائلتها.
مع عودتها، تبدأ الرياح في الهبوب بشكل غير طبيعي، مما يثير شكوكًا حول كونها علامة على أحداث وشيكة. في الوقت ذاته، تظهر خريطة غامضة تركها والدها، تشير إلى وجود كنز مخبأ في أعماق التل، ما يدفع كلا العائلتين للدخول في سباق محموم للعثور عليه.
إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق