يشهد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، غدا السبت ، احتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج.
تبدأ الشركة في إعادة احياء مشروعها ومصانعها عبر انتاج أتوبيسات سياحية بواقع 110 أتوبيس بالتعاون مع شركة يوتنج الصينية حيث يمكن اعتبار ذلك أول انتاج كبير للشركة بعد توقف الانتاج من فترة طويلة وإنتاج أتوبيسات بكميات محدودة. وهذه الكمية الكبيرة تعتبر أكبر كمية انتاج لها منذ فترة طويلة من الوقت. وقامت بالفعل الشركة بالانتهاء من انتاج هذه الكمية من الأتوبيسات.
احتفالية عودة شركة النصر للسيارات للإنتاج
وتشمل أهم المنتجات ،" الأتوبيسات – العربات اللورى – الجرارات الزراعية ( روماني 65، نصر 65، نصر 60) و كذلك سيارات الركوب أنتجت الشركة الطرازات الأتية لمركبات فيات (نصر 1100 – نصر 125 – نصر 126 – نصر 127 – نصر 128– نصر 133 – نصر 131 – تمبرا – بولونيز – فلوريدا – سيارة نصر شاهين (SL1600 ) قدرة 96 حصان – سيارة نصر شاهين (S1400 ) قدرة 78 حصان – بالتعاون مع شركة توفاش التركية – سيارة نصر فلوريدا (1400 ) فدرة 71 حصان – سيارة نصر فلوريدا بالتكييف (1400 ) قدرة 71 حصان بالتعاون مع شركة زاستافا اليوغسلافية .
وتتضمن أهم قطاعات الإنتاج بشركة النصر
أولا مصنع سيارات الركوب:
بمساحة (42400)م2 خاص بخطوط تجميع وإنتاج سيارات الركوب وخط معالجة جسم السيارة للحماية من الصدأ وكذا خط الدهان يقوم مصنع سيارات الركوب بتجميع سيارات الركوب من الطرازات المختلفة.
مصنع المكبوسات:
يقوم مصنع المكبوسات بعمليات التشكيل واللحام والتشغيل لأجزاء من اللوارى والأتوبيسات والجرارات ويستخدم مجموعة من المكابس بقدرات من 35 طن حتى (1000) ألف طن وكذلك أفران التسخين والمقصات والثنايات ومعدات لحام الأكسجين والكهرباء.
مصنع الأجزاء والتروس والمعاملات الحرارية:
يقوم مصنع الأجزاء والتروس والمعاملات الحرارية بتصنع الاجزاء الميكانيكية الخاصة باللوارى والاتوبيسات والجرارات وسيارات الركوب.
ويقوم مصنع هندسة العدد بتصميم وانتاج الاسطمبات والشبلونات ومحددات القياس.
التشغيل للغير: تقوم الشركة بالتشغيل للغير للشركات الاتية:
(الشركة الهندسية لصناعة السيارات- شركة النصر للمطروقات – الشركة الشرقية للدخان)
إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق