ننشر أقوال على غزال أمام النيابة فى اتهامه بالنصب وتحرير شيكات بدون رصيد

كشكول 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تواصل نيابة القاهرة الجديدة، التحقيق مع  اللاعب علي غزال، لاعب منتخب مصر السابق،  في اتهامه بالنصب وتحرير شبكات بدون رصيد، وينشر اليوم السابع أقوال اللاعب أمام النيابة.


س: ما هو اسمك
ج.. اسمي على أحمد على محمد محمد لاعب كرة قدم سابق

س: ما سبب تواجدك في سراى النيابة اليوم ؟

ج: انا موجود هنا من الصبح وجاي من القسم للعرض على النيابة العامة في قضايا نصب.

س: وما قولك في ما جاء بأقوال الشاكيين؟

ج: الكلام ده كله غير صحيح بالمرة وأن تلك الشيكات ليست صادره عنى للشاكين، والسجل المرفق أمام النيابة خاص بإحدى الشركات، وأنا انفصلت عن تلك الشركة منذ عام 2022، وليس لى علاقة.

س: هل هناك ثمة علاقة بينك وبين الشاكين؟

ج: أيوه أنا أعرفهم لأنهم موظفين في الشركة التي كنت أعمل بها ولكن ليس لي علاقه بالتعامل معهم.

الشرطة كانت ألقت القبض على اللاعب السابق بعد صدور عدة أحكام ضده من محكمة الجنح، وتم ترحيله إلى محكمة القاهرة الجديدة، ومن المنتظر أن يتقدم اللاعب بمعارضات على الأحكام الصادرة ضده خاصةً وأنها أحكام غيابية.

ومن جهته قال محمد رشوان محامي المجني عليهم في القضايا، إنه كان قد قدم عدة بلاغات ضد علي غزال بتهمة النصب وتحرير شيكات بدون رصيد، بعد إيهام المجني عليهم بصفقة موبيلات يتم استيرادها من أوروبا، ومن ثم الاستيلاء على أموالهم وتحرير شيكات بدون رصيد، والتهرب من دفع الأموال لأصحابها.

و تمكن رجال المباحث من القبض على اللاعب على غزال، لاعب كرة القدم السابق، لتهربه من 26 حكما قضائيا تبديد وإيصالات أمانة، بسبب منعه من تسديد أرباح لأشخاص فى القاهرة.

و تلقت الأجهزة الأمنية، بلاغات من لاعبين كرة قدم وأشخاص يتهمون اللاعب على غزال بالنصب عليهم فى القاهرة والحصول على أحكام قضائية ضده.

وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى المكان وتبين امتناعه عن تسديد أرباح للمجنى عليهم بعد استثمارها في شركة للاستيراد والتصدير مقابل الحصول على أرباح، إلا أنه لم يلتزم بعد ذلك بتسديد الأرباح، فتم القبض عليه.

 

 

 

إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق