يعد إدارة التوتر أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة العقلية والجسدية.
وبينما توجد العديد من الاستراتيجيات للتعامل مع التوتر، قد تكون هناك وسيلة بسيطة وفعالة موجودة بالفعل في خزانة المطبخ وهو الكركم.
وبحسب تقرير نشره موقع “EatingWell”، فإن هذه التوابل الصفراء الزاهية تجذب الانتباه لفوائدها المحتملة في تخفيف التوتر.
الكركم وتخفيف التوتر
يعد الكركم من عائلة الزنجبيل وقد تم التنويه بخصائصه الطبية لقرون، ويعتقد أن مركبه الأقوى، الكركومين، يلعب دورًا رئيسيًا في تخفيف التوتر.
ويُعرف الكركومين بخصائصه ، مما قد يساعد في تنظيم المزاج وتحسين صحة الدماغ. كما أشارت الأبحاث إلى أن الكركومين قد يساعد في تقليل الالتهابات، التي تُعد من العوامل الرئيسية للمشاكل الصحية الجسدية والعقلية.