فاز الشيخ محمد محمدي مجاهد أبووردة بجائزة المسابقة العالمية الحادية والثلاثين للقرآن الكريم في الفرع السابع ترجمات معاني القرآن الكريم باللغات الأجنبية مع إجادة التلاوة ويعتبر إنجاز تاريخي وغير مسبوق في تاريخ عائلة أبووردة.
والتي تخرج منها العلماء والدعاة وأبرزهم الشيخ محمد إبراهيم محمد أبووردة، والد الحاج عواد أبووردة والذي التحق بالأزهر الشريف عام ١٩١٢، ودرس وحفظ القرآن الكريم علي يد الشيخ الجريسي رحمه الله والشيخ عزب أحمد أبووردة الإمام والخطاب والداعية الإسلامي وأحد أعمدة الدعوة والخروج في سبيل الله داخل محافظات مصر وحول العالم.
كذلك الشيخ عبدالوهاب أبووردة بكفر العقل بمركز ديرب نجم محافظة الشرفية، الذي كتب المصحف الشريف بخطه علي الخشب منذ أكثر من مائة عام وموجود إلي الآن في مسجده، والذي يحتفل به كل عام.