تم مؤخراً اكتشاف بئر جديد في مجال الطاقة وخاصة في قطاع النفط الذي يعتبر من أبرز وأهم القوى المحركة للاقتصاد العالمي، لذلك الدول حول العالم تسعى باستمرار لاستكشاف وتطوير مواردها البترولية المدفونة تحت الأرض لتعتمد اعتماداً كبيرًا على هذه الموارد في تعزيز نموها الاقتصادي، حيث يستخدم النفط أولا لتلبية الاحتياجات المحلية وتحقيق الإكتفاء الذاتي، ثم يتم تصدير الفائض للخارج ما يؤدي إلى جلب العملات الأجنبية الصعبة للبلاد من بين الدول التي تشتهر بهذا النشاط فنزويلا والتي تتميز بوجود مخزون ضخم من آبار النفط.
إكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم
تم مؤخراً الكشف عن تطور جديد في مجال استخراج النفط والغاز وهما يشكلان من أبرز وأهم دوافع الاقتصاد العالمي، حيث انتشرت مشاعر الفرح وسط الشعب المصري بعد الاكتشاف الذي وصفه البعض بأنه “هبة من الله” تعبيرا عن تطلعهم الكبير للخير الذي رزقنا به، حيث عبر العديد من الأفراد على وسائل التواصل الاجتماعي عن أملهم في أن يسهم هذا الاكتشاف في تحقيق نقلة نوعية لمصر وارتفاع الاقتصاد وتخفيض السلع ولنلتحق بصفوف أغنى دول العالم، كما تحدث الناس بحماس عن تأثير الاكتشاف على مستقبل البلاد بأكملها، مع التأكيد على أن الشركة المعنية تخطط لبدء استخراج النفط من هذا الحقل الضخم بحلول عام 2025، والجدير بالذكر أن هذا الإعلان زاد من الآمال والتوقعات بمستقبل اقتصادي مزدهر لمصر.