منذ سنوات اعتمدت الإمارات سياسة استقطاب الكوادر والمواهب العالمية من خلال توفير المزايا والتسهيلات اللازمة لإقامتهم في البلاد وتشجيعهم على البقاء والإنتاج بشكل مستدام، حيث ان هذا يعود بالنفع على الأفراد والمجتمع بشكل عام، ويسهم في تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق الرؤى المستقبلية، ونظراً لزيادة عدد المقيمين في الإمارات، حيث كشفت الحكومة الإماراتية عن جميع تفاصيل الإقامة الذهبية، التي تمنح لفئات معينة بناءً على إجراءات محددة، لذلك سنسلط الآن الضوء على عيوب هذه الخدمة.
سلبيات الإقامة الذهبية في الإمارات
- تمنح الجنسية الإماراتية للأشخاص الذين يحملون إقامة ذهبية فقط بعد الامتثال لشروط الحصول على الجنسية.
- يتوجب على الشخص الذي يحمل إقامة ذهبية أن يكون يعمل في مجالات الاستثمار أو القطاعات المحددة.
- يجب على صاحب إقامة ذهبية الحصول على مكان إقامة دائم في البلد.
- يطلب الاستثمار بمبلغ يتجاوز 2 مليون درهم في حال كانت صاحب البطاقة رجل أعمال أو مستثمرا.
- يجب أن يكون دخل العلماء والباحثين أكبر من ثلاثين ألف درهم إماراتي كشرط أساسي.
- تواجه صعوبة في الاستفادة من بعض الخدمات مثل شراء العقارات أو إنشاء مشاريع تجارية واستثمارية خارج حدود دولة الإمارات العربية المتحدة.
- يتوجب على أصحاب الإقامة الذهبية الحصول على كفالة لأفراد أسرتهم أولا، قبل أن يكون بإمكانهم الاستفادة من خدمات الإقامة.